مدونات أدبية

فلتحن يا والدي

كان شعره أسودا لامعا وقامته طويلة شيئا ما، يلبس بدلة رمادية وقميصا أبيضا، بشرته قمحية اللون وعينينه صغيرتين بحجم الصدفة..…

أكمل القراءة »

من رحم اللحظات القاسية

تلك اللحظة الفارقة التي يُخيل للمرء فيها أنه قد ظل طويلا يكد بلا فائدة، ويسعى بلا جدوى ويسير بغير وصول..…

أكمل القراءة »

زكاة النفس.. حكايتي مع التصوف

حكايتي مع التصوف حكاية عاشقة الكتب والبحث عن الزهد في الحياة.. يمثل لي التصوف بأبسط الأمثلة؛ أن تعم الفرحة في…

أكمل القراءة »

مُقامي بِأسَا

في السابع عشر من أكتوبر/تشرين الأول من عام 1955، تم تعيين الملازم بيران، القادم من الهند الصينية، بقسم الشؤون الأهلية…

أكمل القراءة »

تصاريف القدر وتقلباته

لم يكن لقاؤنا الأول قائما على عشاء فاخر أو على ضوء الشموع في مكان باهر أو حتى تحت ضوء القمر…

أكمل القراءة »

من ذاكرة الطفولة

ما زلت أتذكر جيدا في صغري، عندما كانت أمي بين الفينة والأخرى تعمل جاهدة على تلقيني دروس دينية ودنيوية عن جميع…

أكمل القراءة »

حين سألتيني مرةً هل سَنظل سويًا إلى الأبد؟

كُلما اختليتُ بذاكرتي تسألني أو تحاسبني ربما، لِما لم تُسرعي بالبوح بما تخفيه بصدرك مِررًا؟ ألم يخذلك الوقت كُلما آمنتِ…

أكمل القراءة »

ميلادي الثاني.. لنهدهد بغنائنا دون أن نقول شيئا

تعالي سيدة الهبل المشتهى، لنغني أمام العالم، ونصنع دهشة الحب في العيون التي ألفت الموت، ونغني معا ملء حناجرنا، حبيبان…

أكمل القراءة »

أحبك وطني

إِنِّي أُحبّكَ إِنِّي أُحبّكَ لِأَتَنفّسْ وَأُحبّكَ لِأَجِدَ الحَيَاة إِنِّي أُحبّكَ لِأَعِيش ثُمَّ أُحبّكَ لِأَتَعَلّم كَيْفَ أُكْمِلَ القَصِيد أُحبّكَ.. إِنِّي أُحِب…

أكمل القراءة »

مونولوج عابر

إنه لمن الروعة بمكان، أن تستسلم مدن الرياح والعدم؛ لسكينة الكرى، وهدوء الفجر، إذ تنغلق على صخب يقظتها نومًا، وتترك…

أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى