أشلاء

حديث الجُدران
مدونات أدبية

حديث الجُدران

الجُدران تُحاصرني، وحاجتي للكتابةِ صارتْ كحاجةِ الكائن الحيّ للماء والأكل، والسُّلطة والحُب، والوطن! أيُّ وطن؟ هذه كلمةٌ جوفاءُ فارغة! الأوطانُ…
زر الذهاب إلى الأعلى