خواطر أدبية
إِذَ كَانَت الأَرْضُ أَكِيدَةً، فَالبَحْرُ لَيْسَ كَذَلِكَ (02)
مدونات أدبية
أكتوبر 2, 2020
إِذَ كَانَت الأَرْضُ أَكِيدَةً، فَالبَحْرُ لَيْسَ كَذَلِكَ (02)
يطرح الفرد الإنساني عملية العيش بالشكل الذي يوافق راحته، يسير وفق مردوده الذي يحاول التواجد على هوامش السلام الذي يغزوه…
إِذَ كَانَت الأَرْضُ أَكِيدَةً، فَالبَحْرُ لَيْسَ كَذَلِكَ (01)
مدونات أدبية
سبتمبر 23, 2020
إِذَ كَانَت الأَرْضُ أَكِيدَةً، فَالبَحْرُ لَيْسَ كَذَلِكَ (01)
من الجميل أن يستند الفرد الإنساني على لسانه الذهني الغالب على تصرفاته المتعددة، من الرهيب تأكيد الكثير من سلاسة التردد…
أثمن ما بالوجود
خواطر أدبية
أغسطس 27, 2020
أثمن ما بالوجود
إِنّ الأَوْقَات التِي نُمْضِيهَا عَلَى صِغَرِهَا مَع مَنْ نُحِب، هِي أَثْمَن مَا بالوُجُود.. أَنْ نَكُونَ بِاِنْتِظَار كَلِمَاتٍ تَحِنّ لَهَا قُلُوبنَا…
مَوْتٌ وَحَيَاة
خواطر أدبية
سبتمبر 16, 2020
مَوْتٌ وَحَيَاة
المهول في الأمر ليس الموت في حد ذاته...، بل في تجاهلنا للأحياء قبل أن يصيروا أموات. في كمية الإهمال التي…
ضبح الليل المُثقِل
خواطر أدبية
سبتمبر 4, 2020
ضبح الليل المُثقِل
ورّطني أحدهم حينما سألني عن الليل فقلت: نتغنى بالليل والهتافات الصاخبة فيه ونحن ننام قبل غيرنا الذين لا يقدسون الليل…
محاولة فاشلة للكتابة عن الحب!
خواطر أدبية
نوفمبر 14, 2020
محاولة فاشلة للكتابة عن الحب!
منذ فترة وأنا متوقف عن كتابة أي شيء ربما فقدت الإلهام أو ربما أصابتني تعاسة الحروف والعجز الشتوي فأنا لا…
غاياتي من الحياة
مدونات أدبية
نوفمبر 26, 2018
غاياتي من الحياة
ماذا تجني من عملك التطوعي المتواصل؟ المال؟ الجاه، القوة أم السلطة؟ سؤال لطالما تصادفت به في يومياتي، وغالبا ما يتم…
سفينة نوح: في أوغندا..
مدونات أدبية
نوفمبر 21, 2018
سفينة نوح: في أوغندا..
“سنتذكرك في صلواتنا…” من منا لا يعرف كيفية لعب البلياردو، لعبة الكرات الثمانية على وجه الدقة؟ يبدأ كل شيء مع…
ضمائر غائبة.. في ساعة الجسد!
مدونات أدبية
نوفمبر 5, 2018
ضمائر غائبة.. في ساعة الجسد!
بين الهو والأنا الأعلى، تبخرت الأنا في نظرية فرويد وتجلينا: أنت وأنا سوية… أشتهيها، لا أنكر، بل أني أؤكد ذلك……
حِينَمَا يُغَادِرُكَ الشَّغَفُ!..
مدونات أدبية
نوفمبر 1, 2018
حِينَمَا يُغَادِرُكَ الشَّغَفُ!..
عِنْدَمَا تَصِلُ بِكَ الحَيَاةُ إِلَى أُخُرِ مَحَطَّاتِ الخِذْلَانِ وَالآلم، سَتُحَاوِلُ الوُقُوفَ وَسَتَقِفُ.. سَتُقَاوِمُ وَسَتُحَارِبُ لِتَقْوَى وَتستقوي بِكَ لَا بِسِوَاكٍ، هَذِهِ…