غاية

وكالعادة بعد مرور منتصف الليل أُعير منبه هاتفي وأغلقه كي أخلد إلى النوم لكن، هنا تبدأ رحلة جديدة رحلة ما…

منذُ كنتُ طفلة وحتى الآن كلّما كبرتُ يوماً كبُرَ حب الطب في قلبي أعواماً، شغفه يسكنني سكناً أبدياً وتبقى حروفه…