مدونون مصريون
قطارات متأخرة
مدونات أدبية
ديسمبر 25, 2017
قطارات متأخرة
صديقي العزيز.. أرسل إليك خطابا من القلب.. قد تأخر نوعا، ولكني أؤمن دائما بتلك الحكمة التي تقول “أن تأتي متأخرا…
شادية.. قيثارةُ العرب
ثقافة
ديسمبر 22, 2017
شادية.. قيثارةُ العرب
اسم في سماء الفن يتلألأ كالنجم الساطع يحمل معه ذكريات ونغمات تتردد في الآذان، قدَّم فن راقي من زمن الفن…
القلب المبرمج
مدونات الرأي
ديسمبر 25, 2017
القلب المبرمج
الأسوياء من الرجال عندما يحبون أول مرة ولا يوفقون لترجمة هذا الحب إلى زواج وسكَن ورحمة، يقابلون صعوبات كثيرة لإعادة…
الكتابة من الصفر.. عن السيرة الذاتية لـ نجيب محفوظ
ثقافة
ديسمبر 20, 2020
الكتابة من الصفر.. عن السيرة الذاتية لـ نجيب محفوظ
الكتابة من الصفر.. عن السيرة الذاتية لـ نجيب محفوظ أثناء بحثي عن كتابٍ للكاتب الإنجليزي «دان براون» وقع نظري على…
ولنا في البكاء حياة
مدونات أدبية
ديسمبر 8, 2017
ولنا في البكاء حياة
وقفت والدهشة على ناصية قلمي تراقبني، تعاتبني السطور بربك لِمَ تبكي تغني المواجع ولحنها آهاتي ووصلات حزني وأنا تائهة كيف…
الاستبداد بلاء لا يُرفع إلا بِـ توبة
مدونات الرأي
نوفمبر 29, 2017
الاستبداد بلاء لا يُرفع إلا بِـ توبة
اعْتَدّنا الصمت؛ فَـ صاحوا وعاثوا في البلاد خراباً، سنونٌ تَمُر، وأيامٌ تنقضي، بشرٌ تُضام، وفكرٌ يُغيَّب عن قصد وبدون، شَغَلونا…
نَسُوا الله فَنَسِيَّهُم
مدونات أدبية
نوفمبر 21, 2017
نَسُوا الله فَنَسِيَّهُم
مَن منّا لم تتقاذفه شُطئان الحياة وأعاصيرها، ولَم يتأثر بِـ صراعها، ملذاتها، وتقلُباتها!.. فُطرنا على حب البقاء والبحث عن رغد…
رواية الجحيم لـ دان براون|قراءة في أحداث الرواية
ثقافة
ديسمبر 20, 2020
رواية الجحيم لـ دان براون|قراءة في أحداث الرواية
قراءة في أحداث رواية الجحيم لـ دان براون لما وجدتُه من أسلوب دان براون في رواياته التي قرأتُها له من…
حول مركزية الأفكار وتداعي مُعتنقيها!
مدونات الرأي
نوفمبر 10, 2017
حول مركزية الأفكار وتداعي مُعتنقيها!
حاولت مِرارا إنهاء روعة كولن ولسون “اللامنتمي” وفي كل مرة تبوء محاولاتي بالفشَل، فكرة الكتاب جِد مختلفة وهذا الكتاب ينثر ذاتي…
لا المنجّية.. لماذا لا نستطيع قول (لا)؟!
مدونات الرأي
نوفمبر 8, 2017
لا المنجّية.. لماذا لا نستطيع قول (لا)؟!
لماذا لا نستطيع قول (لا)؟! لماذا نتردد كثيرًا قبل أن نقولها؟!.. أو أحياناً نؤجلها فيكون الرفض أبشع أسلوبًا وأسوأ تأثيرًا؟!…